أبرز النتائج الساحقة في قبل نهائي المونديال




تغلب المنتخب الألماني على نظيره البرازيلي بنتيجة 7-1 في مفاجأة كبرى لم يكن يتوقعها أحد، وذلك في المباراة التي جمعت المنتخبين في الدور قبل النهائي لنهائيات كأس العالم 2014.

وقد أحرز أهداف الماكينات الألمانية كل من توماس مولر وميروسلاف كلوزه وتوني كروس هدفين وسامي خضيرة واندريه شورله هدفين في الدقائق 11، و23، و24، و26، و29 و69 و79 على الترتيب، بينما أحرز هدف البرازيل الوحيد أوسكار في الدقيقة 90.

أبرز النتائج الساحقة في قبل نهائي المونديال :

  • كأس العالم 1930: تقابل منتخبا الأوروجواي ويوغوسلافيا وانتهت بنتيجة 6-1 لصالح أوروجواي، والأرجنتين تغلبت على الولايات المتحدة بنتيجة 6-1.
  • كأس العالم 1938: تغلب المنتخب المجري على نظيره السويدي بنتيجة 5-1.
  • كأس العالم 1950 في مجموعة تحديد البطل: تقابل منتخب البرازيل مع السويد وانتهت بنتيجة 7-1 لصالح راقصي السامبا، وتغلب المنتخب البرازيلي على إسبانيا بنتيجة 6-1.
  • كأس العالم 1954: فازت ألمانيا على النمسا بنتيجة 6-1.
  • كأس العالم 1958: تقابل منتخبا البرازيل وفرنسا وانتهت بنتيجة 5-2 لصالح راقصي السامبا.
  • كأس العالم 1978: تغلبت هولندا على النمسا بنتيجة 5-1، وفازت الأرجنتين على  بيرو بنتيجة 6-0.

أشهر اللحظات في تاريخ كأس العالم

مرت خلال تاريخ بطولات كأس العالم العديد من اللحظات التي أصبحت عنواناً وغلافاً للبطولة التي حدثت فيها، فعندما تذكر البطولة تذكر مباشرة تلك اللحظة التي حدثت فيها.

نستعرض معكم لحظات اشتهرت لدرجة كبيرة للغاية في تاريخ البطولة:

1- يد مارادونا 1986 وسحره:  سجل الاسطورة الارجنتينية هدفين في مباراة واحدة نالا شهرة  أكثر من أي أهداف أخرى في تاريخ البطولة، تلك الأهداف كانت ضد منتخب انجلترا في دور الثمانية وبوجود الحكم التونسي علي بن ناصر. الهدف الأول جاء باليد في لقطة شهيرة وصفها مارادونا بعد ذلك بأنه هدف بيد الرب، ثم سجل هدفاً لا ينسى يعتبر الأجمل في تاريخ المونديال بمراوغته عدداً كبيراً من اللاعبين وحارس منتخب انجلترا.

هذه هدية التونسيون للملك محمد السادس


واحدة ثم ثانية فثالثة ورابعة وخامسة… هكذا بدت اليد اليسرى للملك محمد السادس، وهي تضم ما يصفه التونسيات والتونسيون بـ”مشموم” الياسمين.
ويبدو من الواضح، أن الملك الذي  كان يتجول بين الناس، في الأحياء الضيقة، تلقى تباعا “مشموم” الياسمين، حبا وشكرا للجالس على العرش، الذي لم يتردد في الذوبان في شارع بورقيبة، ثم في الأحياء والأسواق الشعبية، رفقة ولي عهده وشقيقه، أيام معدودة، على عملية إرهابية هزت تونس، وعلى اشاعة حاولت تسمسم الأجواء بين الملك والرئيس المرزوقي.